تجربتي مع الصيام المتقطع NO FURTHER A MYSTERY

تجربتي مع الصيام المتقطع No Further a Mystery

تجربتي مع الصيام المتقطع No Further a Mystery

Blog Article



الصيام المتقطع هو نمط أكل يتنقل بين فترات الصيام والأكل. 

وعلى عكس الأنظمة الغذائية المقيدة للسعرات الحرارية (التي ربطتها دراسات أيضا بطول العمر)، فإن الغرض من الصيام المتقطع هو زيادة الفترة الزمنية بين الوجبة الأخيرة في اليوم والوجبة الأولى في اليوم التالي.

السرطان: تشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن الصيام المتقطع قد يمنع الإصابة بالسرطان.

بعد إنجاب جارتي لطفلها الأول بعدة أسابيع لجأت لي تسألني عن تجربتي مع الصيام المتقطع بدون رياضة كونها تعاني من زيادة الوزن بعد الولادة وترغب في التخلص منه دون الحاجة للتمارين الرياضية.

لذلك، قد لا يكون الصيام المتقطع هو الطريقة الصحيحة للأشخاص الذين يسعون لفقدان الوزن، لكن قد تكون هناك أسباب أخرى لتغيير أنماط الأكل الخاصة بك.

إن أكبر سلبية لهذا النظام هو الشعور بالجوع، ولكن هذا الشعور سرعان ما يختفي بعد تعوّد الجسم على جدولة أوقات تناول الطعام الجديدة، عدا عن ذلك فإنه لا يُوجد أي شيء خطير في فكرة عدم تناول الطعام لفترة من الزمن طالما كان الشخص بصحة جيدة. 

إليك نتائج البحث العلمي الذي تم تقديم ملخصه في اجتماع الجلسات العلمية لأسلوب الحياة التابع لجمعية القلب الأمريكية في شيكاغو، بالإضافة إلى تجربة اللايف كوتش منال مع الصيام المتقطع لمدة شهر:

في غزة، مسعف ينقل جثة امرأة للمستشفى دون أن يعلم أنها أمه

وتشير كلاركسون إلى أنه بدون معرفة شكل النظام الغذائي الصحي، يكتسب الناس الوزن مرة أخرى عندما يتوقفون عن الصيام، وتقول: "إذا كان ذلك يعني أنك تشعر بالجوع والقيود المفروضة على الطعام، فقد يؤدي ذلك إلى أن تُفرط في تناول الطعام في اليوم التالي".

وأي كربوهيدرات في نظامك الغذائي ستمنحك إمدادًا جيدًا من الجلوكوز، الذي يعد مصدرنا الممتاز للوقود، لبضع ساعات".

يتحدث هذا المقال عن فوائد الصيام المتقطع وأنواعه التي تتناسب مع حياة الناس على اختلافاتها.

بناء على نصيحة خبيرة التغذية، خضت تجربة ليست غريبة بمفهومها المتعارف عليه، وإنما بأسلوبها، وهي الصيام المتقطع!

وقد لا ينتقل الشخص الذي يتبع نظامًا غذائيًا عالي الكربوهيدرات أبدًا إلى ما هو أبعد من حالة الهدم أو التقويض، نظرا لأنه سيكون لديه دائمًا احتياطي من الجليكوجين. ومع ذلك، فإن الشخص الذي يتبع نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات ويمارس الرياضة بانتظام قد ينتقل من هذه الحالة بسرعة كبيرة (تعمل "حمية الكيتو"، التي تبتعد فيها عن جميع الكربوهيدرات تقريبًا للحفاظ على مستويات السكر في الدم ومخازن الجليكوجين منخفضة، بنفس الطريقة).

إذا كنت تعاني من نقص الوزن أو لديك تاريخ تفاصيل إضافية من اضطرابات الأكل ، فيجب ألا تصوم دون استشارة  أخصائي صحي أولا.ً 

Report this page